يقول الحق سبحانة وتعالي في معرض اظهار قوتة ورائع حكمتة
(لله مُلك السماوات والارض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما إنة عليم قدير) (سورة الشوري الايات 49,50)
من دلائل قدرة الله أنه لا يكون الا ما أراد,فلا حكمة ولا راد لقضائة مهما حاولت و مهما صرفت من اموال ,والدليل علي ذلك ما سمعتة عن عجائب وغرائب يكاد لا يصدقها عقل.
الحالة الاولي : زوجان عقيمان صرفا الأموال الطائلة لكي يكون لهما طفل,واخيرا حملت السيدة وجاءها المخاض وولدت الطفل وامسك الطبيب برجلية ورأسهُ الي اسفل ليخلصة من الافرازات العالقة بفمة وبلعومة وجهازة التنفسي,لكن حدث ما كان ليس بمتوقع انفلت الطفل من بين يدية وسقط علي الارض وأرتطم برأسة بالارض ومات وهذا لا يحدث الا نادرا جدا وتاد تكون هذه الحالة الوحيدة التي سمعنا عنها.
الحالة الثانية :
لزوجين صرفا الاموال الطائلة لكي يكون لهما طفل,كان مني الزوج يحتوي علي حيوانات منوية قليلة 1/4 مليون في السنتيميتر المُكعب,والمني الطبيعي يحتوي علي 20 الي 100 مليون في السنتيميتر المُكعب ,وكل الاطباء قرروا بأنة لا أمل الا رحمة الله,وهبا الي اشهر الاطباء وقرر الاطباء الكشف علي الزوج قبل عمل عملية تلقيح صناعي بأخذ مني الزوج وحقنة في رحم أمرأتة,وبالكشف عن الزوجة وجد أن الهرمونات عندها مُرتفعة,ولكي تُعالج لابد من ان تعود هذه الهرمونات الي المستوي الطبيعي’ثم بعد ذلك تحقن الهرمونات التي تُساعد علي التبويض,وأعطيت السيدة الادوية التي تجعل الهرمونات لديها تتناقص الي المستوي الطبيعي.
وبعد اسبوعين اكتشف الطبيب كيسا عالقا بالرحم ,هذا الكيس سقط وتبين أنه جنين ,اي ان السيدة حملت وأن الادوية التي اعطيت لأنقاص الهرمونات أدت الي الإجهاض.
أي قوة فرضت في هذا التزامن بين الحمل والادوية التي أخذتها لتقلل من هرموناتها ,انها قدرة الله التي تقول
(و ما تشاون الا ان يشاء الله)
الحالة الثالثة :
لزوجين مثل السابقين ..اموالهما كثيرو وامالهما في الانجاب قليلة ,فالمني لا يحتوي علي حيوانات منوية تكفي لتلقيح البويضة-ذهبا الي اخر العالم قاما بكل التحليلات والابحاث اليت طلبت منهما وتبين ان الخصية غير قادرة علي تكوين حيوان منوي كامل,وانما يمكنها عمل حيوان منوي ناقص النمو لا يتسرب ولا يخرج خارج الخصية.
والخصية بها خلايا..الخلية الام تنقسم ,وهذا الانقسام يؤدي الي خليتين وبدورهما ينقسمان,والناتج خلية ثانية تتحول الي حيوان منوي ناقص وبدورة يتحول الي حيوان منوي كامل يخرج من الخصية الي البربخ لينضج ويصبح قادرا علي الحركة ومستعدا للرحلة التي سوف يقطعها لتلقيح البويضة.
والمعروف أن الحيوان المنوي الناقص لا يخرج من الخصية,وبالتالي لا نراه في المني ومن ثم لا يلقح البويضة,وكان رأي الطبيب أنه لا امل ولكنة سيحاول,واخذ الطبيب جزاء من الخصية بالتقنية العالية حصل علي الحيوانات المنوية الناقصة من انسجة الخصية وحقنها في بويضة الام وتم الحمل والحصول علي طفل ,هذا الطفل تكلف عشرة ملايين جنية !
إن الله سبحانة وتعالي يُوزّع الرزق بين عباده.فلو أن الله رصد لكل انسان مبلغا مُعينا من المال طول حياتة ليشتري به اشياء معينة نذكر منها الاطفال-الخبز-راحة البال-مهر الزوجة الصالحة..فإن الناس سوف ينقسمون إلي انواع-نوع يشتري بكل نقودة زوجة وسيارة وعمارة فلم يقدر علي شراء الاطفال-نوع اشتري بكل نقودة راحة البال فلم يعد قادرا علي شراء شيئ اخر.وأخيرا نوع يستطيع شراء كل هذا.وسبحان الله الذي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر.
سلسلة سبحان الله
(لله مُلك السماوات والارض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما إنة عليم قدير) (سورة الشوري الايات 49,50)
من دلائل قدرة الله أنه لا يكون الا ما أراد,فلا حكمة ولا راد لقضائة مهما حاولت و مهما صرفت من اموال ,والدليل علي ذلك ما سمعتة عن عجائب وغرائب يكاد لا يصدقها عقل.
الحالة الاولي : زوجان عقيمان صرفا الأموال الطائلة لكي يكون لهما طفل,واخيرا حملت السيدة وجاءها المخاض وولدت الطفل وامسك الطبيب برجلية ورأسهُ الي اسفل ليخلصة من الافرازات العالقة بفمة وبلعومة وجهازة التنفسي,لكن حدث ما كان ليس بمتوقع انفلت الطفل من بين يدية وسقط علي الارض وأرتطم برأسة بالارض ومات وهذا لا يحدث الا نادرا جدا وتاد تكون هذه الحالة الوحيدة التي سمعنا عنها.
الحالة الثانية :
لزوجين صرفا الاموال الطائلة لكي يكون لهما طفل,كان مني الزوج يحتوي علي حيوانات منوية قليلة 1/4 مليون في السنتيميتر المُكعب,والمني الطبيعي يحتوي علي 20 الي 100 مليون في السنتيميتر المُكعب ,وكل الاطباء قرروا بأنة لا أمل الا رحمة الله,وهبا الي اشهر الاطباء وقرر الاطباء الكشف علي الزوج قبل عمل عملية تلقيح صناعي بأخذ مني الزوج وحقنة في رحم أمرأتة,وبالكشف عن الزوجة وجد أن الهرمونات عندها مُرتفعة,ولكي تُعالج لابد من ان تعود هذه الهرمونات الي المستوي الطبيعي’ثم بعد ذلك تحقن الهرمونات التي تُساعد علي التبويض,وأعطيت السيدة الادوية التي تجعل الهرمونات لديها تتناقص الي المستوي الطبيعي.
وبعد اسبوعين اكتشف الطبيب كيسا عالقا بالرحم ,هذا الكيس سقط وتبين أنه جنين ,اي ان السيدة حملت وأن الادوية التي اعطيت لأنقاص الهرمونات أدت الي الإجهاض.
أي قوة فرضت في هذا التزامن بين الحمل والادوية التي أخذتها لتقلل من هرموناتها ,انها قدرة الله التي تقول
(و ما تشاون الا ان يشاء الله)
الحالة الثالثة :
لزوجين مثل السابقين ..اموالهما كثيرو وامالهما في الانجاب قليلة ,فالمني لا يحتوي علي حيوانات منوية تكفي لتلقيح البويضة-ذهبا الي اخر العالم قاما بكل التحليلات والابحاث اليت طلبت منهما وتبين ان الخصية غير قادرة علي تكوين حيوان منوي كامل,وانما يمكنها عمل حيوان منوي ناقص النمو لا يتسرب ولا يخرج خارج الخصية.
والخصية بها خلايا..الخلية الام تنقسم ,وهذا الانقسام يؤدي الي خليتين وبدورهما ينقسمان,والناتج خلية ثانية تتحول الي حيوان منوي ناقص وبدورة يتحول الي حيوان منوي كامل يخرج من الخصية الي البربخ لينضج ويصبح قادرا علي الحركة ومستعدا للرحلة التي سوف يقطعها لتلقيح البويضة.
والمعروف أن الحيوان المنوي الناقص لا يخرج من الخصية,وبالتالي لا نراه في المني ومن ثم لا يلقح البويضة,وكان رأي الطبيب أنه لا امل ولكنة سيحاول,واخذ الطبيب جزاء من الخصية بالتقنية العالية حصل علي الحيوانات المنوية الناقصة من انسجة الخصية وحقنها في بويضة الام وتم الحمل والحصول علي طفل ,هذا الطفل تكلف عشرة ملايين جنية !
إن الله سبحانة وتعالي يُوزّع الرزق بين عباده.فلو أن الله رصد لكل انسان مبلغا مُعينا من المال طول حياتة ليشتري به اشياء معينة نذكر منها الاطفال-الخبز-راحة البال-مهر الزوجة الصالحة..فإن الناس سوف ينقسمون إلي انواع-نوع يشتري بكل نقودة زوجة وسيارة وعمارة فلم يقدر علي شراء الاطفال-نوع اشتري بكل نقودة راحة البال فلم يعد قادرا علي شراء شيئ اخر.وأخيرا نوع يستطيع شراء كل هذا.وسبحان الله الذي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر.
سلسلة سبحان الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق