الجمعة، 9 سبتمبر 2011

6/لا راد لحكمه سبحانة

يقول الحق سبحانة وتعالي في معرض اظهار قوتة ورائع حكمتة
(لله مُلك السماوات والارض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما إنة عليم قدير) (سورة الشوري الايات 49,50)
من دلائل قدرة الله أنه لا يكون الا ما أراد,فلا حكمة ولا راد لقضائة مهما حاولت و مهما صرفت من اموال ,والدليل علي ذلك ما سمعتة عن عجائب وغرائب يكاد لا يصدقها عقل.
الحالة الاولي : زوجان عقيمان صرفا الأموال الطائلة لكي يكون لهما طفل,واخيرا حملت السيدة وجاءها المخاض وولدت الطفل وامسك الطبيب برجلية ورأسهُ الي اسفل ليخلصة من الافرازات العالقة بفمة وبلعومة وجهازة التنفسي,لكن حدث ما كان ليس بمتوقع انفلت الطفل من بين يدية وسقط علي الارض وأرتطم برأسة بالارض ومات وهذا لا يحدث الا نادرا جدا وتاد تكون هذه الحالة الوحيدة التي سمعنا عنها.
الحالة الثانية :
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

مدونة صديقة

مدونة صديقة
مدونة الحياة البرية