الأربعاء، 19 أكتوبر 2011

عند زوال (دولة) اسرائيل سيعم العالم الاسلام

رمز الاسلام السياسي
كارل ماركس
منذ ظهور الشيوعية والماركسية قال ماركس(فيما معناه):ان الاديان هي اكبر عائق للتقدم البشري وان رجال الدين هم من يفرضون تحكمهم بالناس لما في سلطتهم من دين وان الدين افيون الشعوب! كان الانتشار في شمال الكرة الارضية اوسع وفي بلاد يدين اهلها بالمسيحية ,,اصبح عدد المسيحيين يقل فمنهم يتجه الي الالحاد بسبب الافكار الماركسية التي دعت الي عدم فرض سيطرة رجال الدين علي الناس بل والدين كله لابد ان لا يفرض ويحكم الناس ابدا ولذا قل عدد معتنقي المسيحية والي الان في تناقص رغم ان المسيحية الاكثر عددا حتى الان,لكن المسيحية تقلص اعدادها بسبب ان افكار كارل ماركس بالاساس كانت موجهه لهم اي الاديان وبالاخص الدين المسيحي طبقا لعوامل ديموغرافية

وكان رد علماء الاسلام علي كارل ماركس في هذا الامر انه رأي الدين المسيحي عن قُرب لذا حكم على الاديان بالمثل ,وانه عند الحكم فانه يجب الحكم علي الدين الصحيح وليس على دين افسدة معتنقية!
وما بين هذا وذلك اصبحت للصهيونية اكثر من فرص لفرض افكارها zion
وبحسب اعتقدات بني صهيون فانه لابد من قيام دولة اسرائيل من النيل الي الفرات لكي يحكموا من تلك الدولة العالم اجمع.
رمز الشيوعية
((وحسب الحاخامات اليهود فان تحقيق حلم دولة اسرائيل الكُبرى بات صعبا رغم المحاولات الكثيرة التي يحاول اليهود فعلها لتحقيق هذا الحلم))
وعلي هذا الامر فإن التنبؤات تشير الى انه اذا لم يتحقق حلم اسرائيل الكُبرى سيكون الاسلام هو الدين السائد علي الكرة الارضية.
الصهيونية
حيث انه عندما بدأت افكار كارل ماركس وأثرت في نفوس المسيحيين اتجة المسيحيون الي الالحاد وفي النظير بات علماء الاسلام والمسلمون نفسهم في الدعوة بالحسنى ضد مواجهة التنصير والالحاد حتى تثني للمسيحيين وبعض الملحدين في الدخول الى الاسلام ولا ينكر المسلمون ان بعض منهم اتجه الي المسيحية والالحاد لكن برؤية النسب فإن الاسلام اكثر عقيدة يزداد معتنقيها يوما بعد يوم ومعتنيقيها ممن كانوا ملحدين او مسيحيين,وعلي هذا الامر ايضا فانه توجد مخاوف عدة من انتشار الاسلام وذلك بإزدياد مُعتنقية بسبب سفرهم الي البلاد الغير مُسلمة.
اذا
1/خروج بعض المسيحيين من دينهم الي الاسلام والالحاد يستبعد ان يكون الدين المسيحي هو المسيطر
2/اصبح الامر بين الالحاد واسرائيل الكبرى والاسلام,فإذا لم تتمكن اسرائيل من جعل حلمها واقع (وهذا ما تشير الي بعض التنبؤات بما في ذلك حاخاماتهم)
سيكون الامر مفتوحا للدين الاسلامي وسيعم لان اي عقيدة اخرى ستتهاوي وتصبح ضئيلة بالنسبة للاسلام او بمعنى ادق ستتفرق الاُمم فيما بينها بينما الاسلام سيكون متماسكا
وهذا ما تشير اليه بعض التقارير







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

مدونة صديقة

مدونة صديقة
مدونة الحياة البرية