يقول الحق سبحانة وتعالي (وما يعلم جنود ربك الا هو)
الفضيلة مبدأ خُلقي وديني قبل ان يكون مبدأ انسانيا لذلك حث الله علي الالتزام بها والتحلي باخلاقها
طلب منة ان يكون مأكلة حلال وملبسة وشهوتة حلال وارشده الي كل ما يصلحة بأتباع اوامرة واجتناب نواهية قائلا له:
اذا اردت ان تنعم بنعمة التناسل والتلذذ فعليك بالزواج
ولان الله سبحانة وتعالي يريد من الانسان ان ينفذ اوامرة طوعا لا كرها حبا .فقد ارشده الي طاعتة بمنهجة افعل ولاتفعل ثم ترك له حرية الاختيار في ان يفعل او لا يفعل,وفي نفس الوقت اوجد جرثومة (السيلان) التي تصيب من يمارس حراما (جزاء وفاقا) فيصاب بمرض السيلان وهو افراز صديدي يخرج من فتحة البول مع حرقان أثناء التبول
هذه الاعراض اذا تُركت بدون علاج كانت لها مضاعفات كثيرة منها ضيق مجري البول والعقم ولكن الانسان بما اودع الله فية من عقل راجح قادر علي التمييز والتدبر ,ولان رحمة الله سبقت غضبة فقد هداه الي العقاقير التي تقضي علي هذا المرض (السيلان) وقد نجح-الي حد كبير-في علاج هذا المرض ,حتي اصبحت مضاعفاتة نادرا ما نراها !
وظن الانسان بعلمة وتدبيرة انه منعة من ربة فاغتر بعلمة وسرعان ما ظهر مرض جديد (الايدز) طاعون العصر الذي ينتقل بالاتصال الجنسي وخاصة الشواذ.
وهكذا ادخلت الانسانية نفسها من جديد-بسوء فعلها وشؤم معصيتها في معركة ضارية جديدة لا تبقي ولاتذر معركة فقدان المناعة ولايزال الطب عاجزا عن تحقيق تقدم ملحوظ في هذا الشأن وحتي اذا نجح الانسان في العلاج من الايدز الا انه سوف ياتي بأمراض جديدة للعصاة حتي يستقيم الناس عن طريق شرع الله
ان الاسنان في مواجهة ربة هو الخاسر دائما وسبحان الله اذلي تعددت جنودة
(وما يعلم جنود ربك الا هو)
وقال النبي صلي الله علية وسلم :لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتي يعلنوا بها حتي فشي فيهم الطاعون والاوجاع التي لم تكن مضت في اسلافهم الذين مضوا (اخرجة الحاكم وابن ماجة)
سلسلة سبحان الله
الفضيلة مبدأ خُلقي وديني قبل ان يكون مبدأ انسانيا لذلك حث الله علي الالتزام بها والتحلي باخلاقها
طلب منة ان يكون مأكلة حلال وملبسة وشهوتة حلال وارشده الي كل ما يصلحة بأتباع اوامرة واجتناب نواهية قائلا له:
اذا اردت ان تنعم بنعمة التناسل والتلذذ فعليك بالزواج
ولان الله سبحانة وتعالي يريد من الانسان ان ينفذ اوامرة طوعا لا كرها حبا .فقد ارشده الي طاعتة بمنهجة افعل ولاتفعل ثم ترك له حرية الاختيار في ان يفعل او لا يفعل,وفي نفس الوقت اوجد جرثومة (السيلان) التي تصيب من يمارس حراما (جزاء وفاقا) فيصاب بمرض السيلان وهو افراز صديدي يخرج من فتحة البول مع حرقان أثناء التبول
هذه الاعراض اذا تُركت بدون علاج كانت لها مضاعفات كثيرة منها ضيق مجري البول والعقم ولكن الانسان بما اودع الله فية من عقل راجح قادر علي التمييز والتدبر ,ولان رحمة الله سبقت غضبة فقد هداه الي العقاقير التي تقضي علي هذا المرض (السيلان) وقد نجح-الي حد كبير-في علاج هذا المرض ,حتي اصبحت مضاعفاتة نادرا ما نراها !
وظن الانسان بعلمة وتدبيرة انه منعة من ربة فاغتر بعلمة وسرعان ما ظهر مرض جديد (الايدز) طاعون العصر الذي ينتقل بالاتصال الجنسي وخاصة الشواذ.
وهكذا ادخلت الانسانية نفسها من جديد-بسوء فعلها وشؤم معصيتها في معركة ضارية جديدة لا تبقي ولاتذر معركة فقدان المناعة ولايزال الطب عاجزا عن تحقيق تقدم ملحوظ في هذا الشأن وحتي اذا نجح الانسان في العلاج من الايدز الا انه سوف ياتي بأمراض جديدة للعصاة حتي يستقيم الناس عن طريق شرع الله
ان الاسنان في مواجهة ربة هو الخاسر دائما وسبحان الله اذلي تعددت جنودة
(وما يعلم جنود ربك الا هو)
وقال النبي صلي الله علية وسلم :لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتي يعلنوا بها حتي فشي فيهم الطاعون والاوجاع التي لم تكن مضت في اسلافهم الذين مضوا (اخرجة الحاكم وابن ماجة)
سلسلة سبحان الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق