الحمد لله فاطر السموات والأرض,خلقها على غير مثال..ولحكمتة أمد كلا منهما بما يصلح شأنة بإعجاز غير مسبوق.
والله سبحانه وتعالي (هو الذي خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن)(سورة الطلاق الايىة 12) خلقهما ولم يعي بخلقهما مصداقا لقوله الحق: (أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والارض ولم يعي بخلقهن)(سورة الاحقاف الاية 33)
بل هو قادر علي أن يخلق مثلهم كما أخبر بذلك في قوله سبحانه
(أوليس الذي خلق السموات بقادر علي أن يخلق مثلهم)(سورة يس الاية 8)
وعندما شاءت ارادة الله ان يجعل له في الارض خليفة..خلقه من طين,ثم جعل نسلة من سلالة من ماء مهين,وجعل من هذه السلالة شعوبا وقبائل وأجناسا وأعرافا..جعلها آية من آياته الدالة علي تفؤده بالخلق والابداع (ومن آياته خلق السماوات والارض واختلاف ألسنتكم وألوانكم)(سورة الروم الاية 22)
هذا الانسان لم يكن الخلق الوحيد علي هذه الارض..في هذا الكون الفريد..انما خلق له العديد من الحيوانات والنباتات والطيور..الخ
التي تخدمه وتسهل له مهمة الاستخلاف التي اسند الله امرها اليه اصلاحا وتعميرا.
هذه الحيوانات والنبات والطيور وما شابهها من خلق الله ما هي الا أُمم أمثالنا كما قال يقول القرآن الكريم..فكما أن هناك الانسان الاوروبي والامريكي والمصري والهندي والصيني والافريقي..هناك أنواع عديدة من الحيوانات والطيور والنباتات.
أنك اذا ذهبت إلي حديقة الحيوان رأيت العديد من الأنواع والفصائل المختلفة من الحيوانات.فالنمور أو الفهود مثلا ليست كلها فصيلة واحدة ولكن هناك النمر الهندي ,والنمر الافريقي..الخ
فاذا انتقلنا إلي مجال الطب وجدنا الفطريات مثلا..وأمما مثلنا فالعديد منها يمكن نميزه بالشكل الخارجي,وعند زراعتها في اطباق لإجراء فحوصات معملية عليها وجدنا انواعا من هذه الفطريات يزيد عن 5 الاف نوع موزّعة علي كُل انحاء العالم,ولكن بعضها فقط قادرة علي احداث الامراض في الانسان.
وبدراسة هذه الانواع وطريقة عملها وشكلها تحت المجهر العادي والإليكتروني,وامكن استنباط العديد من الادوية القادرة علي قتل هذه الفطريات وتخليص الجسم منها.
والله سبحانه وتعالي (هو الذي خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن)(سورة الطلاق الايىة 12) خلقهما ولم يعي بخلقهما مصداقا لقوله الحق: (أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والارض ولم يعي بخلقهن)(سورة الاحقاف الاية 33)
بل هو قادر علي أن يخلق مثلهم كما أخبر بذلك في قوله سبحانه
(أوليس الذي خلق السموات بقادر علي أن يخلق مثلهم)(سورة يس الاية 8)
وعندما شاءت ارادة الله ان يجعل له في الارض خليفة..خلقه من طين,ثم جعل نسلة من سلالة من ماء مهين,وجعل من هذه السلالة شعوبا وقبائل وأجناسا وأعرافا..جعلها آية من آياته الدالة علي تفؤده بالخلق والابداع (ومن آياته خلق السماوات والارض واختلاف ألسنتكم وألوانكم)(سورة الروم الاية 22)
هذا الانسان لم يكن الخلق الوحيد علي هذه الارض..في هذا الكون الفريد..انما خلق له العديد من الحيوانات والنباتات والطيور..الخ
التي تخدمه وتسهل له مهمة الاستخلاف التي اسند الله امرها اليه اصلاحا وتعميرا.
هذه الحيوانات والنبات والطيور وما شابهها من خلق الله ما هي الا أُمم أمثالنا كما قال يقول القرآن الكريم..فكما أن هناك الانسان الاوروبي والامريكي والمصري والهندي والصيني والافريقي..هناك أنواع عديدة من الحيوانات والطيور والنباتات.
أنك اذا ذهبت إلي حديقة الحيوان رأيت العديد من الأنواع والفصائل المختلفة من الحيوانات.فالنمور أو الفهود مثلا ليست كلها فصيلة واحدة ولكن هناك النمر الهندي ,والنمر الافريقي..الخ
فاذا انتقلنا إلي مجال الطب وجدنا الفطريات مثلا..وأمما مثلنا فالعديد منها يمكن نميزه بالشكل الخارجي,وعند زراعتها في اطباق لإجراء فحوصات معملية عليها وجدنا انواعا من هذه الفطريات يزيد عن 5 الاف نوع موزّعة علي كُل انحاء العالم,ولكن بعضها فقط قادرة علي احداث الامراض في الانسان.
وبدراسة هذه الانواع وطريقة عملها وشكلها تحت المجهر العادي والإليكتروني,وامكن استنباط العديد من الادوية القادرة علي قتل هذه الفطريات وتخليص الجسم منها.